
فزاعات بلا محصول.. سوريا والتصحر العام
لم يكن السوريون هياكل، ولم تكن سوريا يوماً مجرد معابد وأصنام. السوريون ليسوا آلهة ولا من أقطاب العالم المتقدم. سوريا، والتاريخ السابق ومجريات الحاضر تثبت،
لم يكن السوريون هياكل، ولم تكن سوريا يوماً مجرد معابد وأصنام. السوريون ليسوا آلهة ولا من أقطاب العالم المتقدم. سوريا، والتاريخ السابق ومجريات الحاضر تثبت،
الفلسفة اليوم فلسفات دون الفلسفة، دون نظرية المعرفة، وحوارات القرن الواحد والعشرين بين العلم والمعرفة غايتها فتح بوابة المنهج الجدلي وإعادة بنائه أبستمولوجيًا. فتحرير الجدل ومنهجه
الجدل الكمومي/الكوانتي هو لحظة من لحظات الجدل الأبستمي الذي يحاور الطبيعة في ذاتها، فيما هي الطبيعة كمومية بذاتها والإنسان جزء رئيس وفاعل فيها. والإنسان بذاته لحظة مفارقة ومغايرة، عقل
من سياسية صفر مشاكل مع الجيران، والمترافقة مع نمو علمي وصناعي واقتصادي وسياسي، إلى عقدة جيوبوليتيكية تحتمل كل أشكال التناقضات بين محاور دولية كبرى بين حلف
– خلاصة: تبرز ظاهرة خطاب الكراهية اليوم، كظاهرة ذات دلالة ورمزية عالمية استدعت معها الأمم المتحدة لإحداث يوم خاص لمناهضة خطاب الكراهية هذا. حيث تشير الدراسات
الملخص ثمة اختلاف عام بين الباحثين والمفكرين حول مفهوم الاستلاب، وهذا الاختلاف تعددت حوله الفرضيات، ولم يتم حسمها فكرياً أو نفسياً لليوم بمفهوم واحد محدد.
الأبستمولوجية، النظرية العلمية المعرفية، أو فلسفة العلوم حسب لالاند، باتت اليوم ذات قدرة نقدية متقدمة تحاول صياغة نظرية معرفية مستقلة تقف على شطري العصرية: التقدم التقني الهائل، كما
المقدمة لم يكن غريبا أبدا هذا التطور الهائل في العالم غير المرئي، عالم خارج إدراك البشر المحسوس والطبيعي. فبدايات اكتشاف ما هو خفي عن الانسان
المقدمة أنهت الطاقة النووية، عبر قنبلتي هيروشيما وناكازاكي، الحرب العالمية الثانية منتصف القرن الماضي، ووضعت حداً لفورة الحرب الكلاسيكية المتمددة جيوبوليتيكاً بفرضيات الهيمنة والقوة الكلاسيكية