#لا_للعنصرية
#ŞakirÇakırTutuklansın
#AgainstBeatingWomen
#StandWithLeyla
#NoToRacisim
هذه الهاشتاغات أعلاه ظهرت بالتداول منذ مساء أمس على منصات التواصل الاجتماعي ولاسيما التويتر والفيسبوك مترافقة مع صورة بورترية رمزية واحدة كانت أصلا ردة فعل عفوية من ليلى عندما اعتدي عليها كما سيكون عليه الحال معنا جميعا. إنه رد فعل إنساني بسيط من ليلى إذ تتحس الألم فتبكي ألمين عندما رمقت كاميرا الموبايل، ألم الوجع العضوي وألم القلب المكسور الغارق بالوحشة والغربة.
بعض هذه الهاشتاغات حقق أعلى انتشار في تركيا، بين السوريين على الأكثر وما تزال الموجة مستمرة. إنها حملة تضامنية مع امرأة سورية مسنة بسيطة تعرّضت لاعتداء بركلة وحشية بالقدم على وجهها بعد اتهامها باطلاً “بسرقة الأطفال ولم يثبت عليها شي وفق ما أكّد والي غازي عينتاب داؤود غول.
عيون تحتجب تضامناً مع ليلى محمد”[عيون
لتحميل الملف كاملاً : Download